كما احتفت بهذه المناسبة وزير الثقافة والشباب الإماراتية
نورة بنت محمد الكعبي وشاركت الفيديو عبر
حسابها على "توتير" مغردة
بالعبرية "سأحبك".
ووسط الاحفتاء الإسرائلي والإماراتي عمت موجة
من الانتقادات شبكات التواصل الاجتماعي متهمة الفنان الإماراتي حسين الجسمي
بالخيانة، معتبرين الأغنية تسويق للتطبيع
والخيانة عبر الفن.
لكن
البعض دافع عن الجسمي، خاصة وأن الفنان لم يدل بأي تصريح حول الموضوع حتى اللحظة.
فيما اتخذ البعض الأمر بطريقة كوميدية ساخرة على خلفية حملات "التنمر" التي كان قد تعرض لها سابقا الجسمي
والتي وصفت بالـ "نحس".